dimanche 28 juillet 2013

جرائم الاغتيال ومأزق الاسلاميين



اتفهم مأزق أغلب المحسوبين على والمتعاطفين مع التيار الاسلامي  لأن التحقيق في جرائم الاغتيال لم يفض إلى إتهام الجهات التي كانوا يتمنون

 أن تتهم. لذا انقسمت ردود أفعال المحسوبين على التيار الاسلامي، اثر إعلان وزير الداخلية الحالي ومن قبله إعلان علي العريض وزير الداخلية السابق أن المسؤولين على عمليات الاغتيال هم أطراف سلفية جهادية، إلى :


1. مكذب ورافض لهذه الاتهامات جملةٍ وتفصيلاً رغم ما يعنيه ذلك من إتهامٍ ضمني لللداخلية ومن ورائها حركة النهضة بالكذب و التواطؤ للتستر على
 المجرم الحقيقي الذي يجب أن يكو ن قطعاً من المعارضة وازلام النظام السابق والفلول المدعومين من الموساد والمنظمة الصهيوماسنية العالمية والفيفا و ريال مدريد....
2. مكذب للاتهامات و لكنه يتهم أطراف في الداخلية من ازلام النظام السابق بتوجيه وتزوير الأدلة والتحقيقات لإتهام أطراف دينية متشددة وهو بذلك يبرئ النهضة من التستر على المجرم الحقيقي و ينسى أنه بذلك يثبت تهمة عدم الكفاءة لوزير الداخلية الحالي والسابق
3. مؤيد على استحياء و مضض، وذلك بمحاولة التأكيد على إمكانيّة ضلوع التّيّار السّلفي الجهادي في اغتيال بلعيد و البراهمي ولكنه يحاول تحريف وتمييع الاتهام وذلك بالتأكيد على ضرورة وجود أطراف أجنبية وداخلية غررت ودعمت و اخترقت التيار السلفي الجهادي (و كأن المنتمين لهذا التيار من السذج) لجعله ينفذ اجندات سياسية لصالح المتأمرين على"الثّورة الاسلاميّة المباركة". ليحول بذلك النقاش حول الثابت بالتحقيقات إلى النقاش حول فرضيات.
الخلاصة أن كل هؤلاء اتفقوا على نظرية المؤامرة العالمية الأجنبية لتشويه الاسلام عبر تشويه التيار السلفي الجهادي. وكأن هذا التيار يحتاج لمن يشوهه أصلاً . وبدلاً من إدانة المجرمين انبروا لتبرئتهم.

mercredi 17 septembre 2008

الدكتوراه فى اللغة الخشبية

كاتب هذا النص تحصل على الدكتوراه فى اللغة الخشبية


lundi 28 juillet 2008

من نتائج إستفتاء 2002


Article 41 (Le paragraphe 2 a été ajouté par l’article 2 de la loi
constitutionnelle n° 2002-51 du 1er juin 2002).

Le Président de la République est le garant de
l'indépendance nationale, de l'intégrité du territoire et du
respect de la Constitution et des lois ainsi que de l'exécution
des traités. Il veille au fonctionnement régulier des pouvoirs
publics constitutionnels et assure la continuité de l'Etat.

Le Président de la République bénéficie d'une immunité
juridictionnelle durant l'exercice de ses fonctions. Il
bénéficie aussi de cette immunité juridictionnelle après la fin
de l'exercice de ses fonctions en ce qui concerne les actes
qu'il a accomplis à l'occasion de l'exercice de ses fonctions
.

jeudi 26 juin 2008

مثل صيني


هناك مثل صيني يقول: من يسأل سؤالا يبدو غبيا لمدة خمس دقائق، ومن لم يسأل يظل غبيا مدى الدهر

mercredi 25 juin 2008

نظرية

أن المجانين في دول العالم الأول مكانهم في المستشفيات العقلية
أما المجانين في دول العالم الثالث فمكانهم في كراسي الحكم

jeudi 12 juin 2008

أحمد مطر

تواتر رسوم البيعة في مختلف وسائل التعتيم الوطنية ذكرني بهذه القصيدة للشاعر العراقي أحمد مطر
قالَ حَلاّلُ العُقَـدْ
سَوفَ أحني هامَتي مُمتثِلاً
لو شاءَني الشّعبُ
رئيساً للأبَـدْ !
هُـوَ ذا يمتثِلُ الآنَ
بصبرٍ وَجَـلَدْ
راضِياً أن يَحملَ العِبءَ
إلى أبعَـدِ حَـدْ
وإلى أقصى أَمَـدْ
. هذهِ المِهنةُ
مامِن أَحَـدٍ يَقوى على تَصريفِها
ما مِن أَحَـدْ
. ما عَدا هذا الوَلَـدْ
! فاشكرِوا اللّهَ
الّذي سَدَّ لَنا هذا المَسَدْ
وَحَبانا هامَةً مُعجزةً
لا تنحني إلاّ بإحناءِ البَلَـدْ !